انطلق البحث من فرضية أنّ المشروع المهدوي وعدٌ إلهي حتمي التحقُّق، وِفْق المعطيات القرآنية من جهة، والنواميس الإلهية من جهة أخرى، التي لها خصائص لازمة لا تنفكُّ عنها، تحقيقاً لعدل الله تعالى وحكمته وعظمته..
انطلق البحث من فرضية أنّ المشروع المهدوي وعدٌ إلهي حتمي التحقُّق، وِفْق المعطيات القرآنية من جهة، والنواميس الإلهية من جهة أخرى، التي لها خصائص لازمة لا تنفكُّ عنها، تحقيقاً لعدل الله تعالى وحكمته وعظمته..
انطلق البحث من فرضية أنّ المشروع المهدوي وعدٌ إلهي حتمي التحقُّق، وِفْق المعطيات القرآنية من جهة، والنواميس الإلهية من جهة أخرى، التي لها خصائص لازمة لا تنفكُّ عنها، تحقيقاً لعدل الله تعالى وحكمته وعظمته..
اضافةتعليق