وفي ظلّ واقع يُعاني من الفراغ الروحي والانحرافات الحضارية، تصبح الحاجة ماسّة إلى الذكر، بوصفه طريقًا لإيجاد الإنسان المسلم المتوازن، والقادر على الإسهام في بناء مجتمع راشد وحضارة إنسانية عادلة. وهكذا تتحقّق الحياة الطيبة التي وعد الله بها عباده المؤمنين، ويُصان الفرد والمجتمع من السقوط في "المعيشة الضَّنكا"..





التعليقات