فهو يعتقد بقضايا هامّة ضمن دراساته القرآنيّة، ومن بينها أنّ القرآن الكريم قد دُوّن بعد قرنين من رحيل النبي الأكرم (ص) إلى الملأ الأعلى، وأنّ القرآن قد استُلْهِمَ من العهدين، ودُوّن في بيئة تسودها النزاعات الطائفيّة، وأنّه قد أُخذ عن حضارة الرافدين، وكذلك بعض المفاهيم القرآنية من قبيل الاستعارة. ونتيجة لذلك، فقد دعت هذه القضايا كلّها (ريبين) ليمضي في مسيرٍ لإثبات هذه الأسس والفرضيّات المسبقة، التي ظهرت في كتاباته التي سوف يُشار إليها في هذا المقال.





التعليقات