بعدَ أن بحثَ عن المَعنى اللُّغويِّ والاصطلاحيِّ للأُخوّةِ، وعرضَ استعمالاتِ القرآنِ الكريمِ لهذِه المُفردة، ثم تحدَّثَ عن ضَرورتها لبناءِ مجتمعٍ إيمانيٍّ مُستقرٍّ، وتعرَّضَ للأُسسِ التي تقومُ عليها الأُخوّةُ الدِّينيةُ، كما تحدَّثَ عن الأُخوّةِ الإنسانيّةِ، والفرقِ بينَها وبينَ الأُخوّةِ الدِّينيّةِ، وأنَّ هذه الأخرى لا تَمنَعُ من الأولى، ثم خُتِم بالحديثِ عن الحقوقِ التي تترتَّبُ عليها.
اضافةتعليق